Thread
:
Praise of the scholarship of Deoband from scholars around the world
View Single Post
10-04-2008, 03:58 PM
#
2
boizzones
Join Date
Nov 2005
Posts
372
Senior Member
Here is an article from an old edition of al-Muballigh, the student's newsletter of Azadville Dar al-Ulum:
The Syrian Alim, Shaikh Abdul Fattah Abu Ghudda (Rahimahullah) is regarded as one of the greatest scholars of Hadith in this era. Together with being a lecturer of hadith in the Imaam Muhammad bin Saud University in Riyaadh, he has to his credit more than 50 well researched books. He was also affiliated with the famous Ikhwaanul Muslimeen movement.
On his tour of India in 1965, he visited the internationally reputed bastion of piety and knowledge, Darul Uloom Deoband. Hereunder follows extracts of his impressions:
“It was my lifelong wish and dream to visit this centre of knowledge. Praise be to Allâh Ta’âlâ who has today honoured me with visiting and viewing the Darul Uloom. What I have seen today - the celestial light of knowledge emanating from every inch of this blessed institute, the spiritual effulgence of the saints in full force, the vestiges of the scholars and researchers sparkling, is far beyond the expectations I had.”
“It is the mere favour of Allâh that I have had the honour of listening to part of the hadith lesson conducted by Shaikh Muhaddith Sayyid Fakhruddeen Ahmed Muradabadi, which seemed to be a collection of shining pearls and bright stars.”
“While mentioning the splendid services of Deen offered by the venerable scholars of this blessed institute, I wish to express one of our desires, or rather if I take the courage to say: I am demanding one of our rights which is this, that the Ulema should translate their rare findings, unique research and monumental masterpieces into Arabic, which should then be widely distributed in the Arab world thereby tremendously benefiting our Arab Ulema. The reason why this obligation should get first priority is that when one studies the books of these researching scholars of India, one finds such unique research which apart from being based on profound knowledge, is also powered by piety and righteousness. Since the Ulema of India not only fully possess the qualities of piety, righteousness, spirituality and profound knowledge, but are in fact the perfect examples and true inheritors of our pious predecessors, therefore, their works are inundated with benefit. “This is the favour of Allâh which he bestows to whom He wishes.” (Quran)
In fact, you’ll find in some of their books that which is not found even in the works of the great Ulema, Mufassireen, Muhadditheen etc. of former times... But, with remorse and regret we are forced to say that most of these rare literary masterpieces are in the Urdu language and I fear that if not translated into Arabic, we, the Arabs will really be deprived of a lot, which will be oppression against us on your part.”
“It is therefore necessary to translate these valuable books into Arabic so that those eyes can be cooled and those hearts soothed, which have been yearning and longing for it for many years.”
“I once again, before ending off, feel it necessary to repeat our aforementioned request, or if I may take the courage to say “Our obligatory right which rests upon your shoulders.”
“It is therefore extremely important that these precious Urdu books be translated into Arabic and distributed on a large scale so that the circle of benefit can be widened.”
Translated from: Tareekh Darul Uloom Deoband
by: Ridwaan Nomani
4th year
Here is on in Arabic, from Majallah al-Bayan:
علماء معاصرون
المحدث الكبير
محمد أنور شاه الكشميري
تاج الدين الأزهري
ولادته ونشأته:
هو الفـقيه المجتهد محمد أنور بن معظم شاه ، ولد بكشمير سنة 1292هــ وقد تربى على والـديــه تربية مثالية ، ولذلك كان معروفًا بالتقوى وغض البصر واحترام الأساتذة ، كان يقول الشيخ مولانا القاري محمد طيب رحمه الله: كنا نتعلم السنن النبوية من سيرة الشيخ أنور وكأن الأخلاق النبوية تجسدت في صورته(1).
ودرس على والده الشيخ غلام رسول الهزاروي كتبًا في الفقه وأصوله ولما بلغ السابعة عشرة من عـمـره سـافـر إلى ديوبند ، والتحق بدار العلوم هناك وتخرج منها سنة 1313هـ ، وقد حصل على إجازة درس الحديث من شيخ السنة مولانا رشيد أحمد الكنكوهي وشيخ الهند مولانا محمود الـحـسـن رحـمـه الله ، ويصل سنده إلى الإمام الترمذي والشيخ ابن عابدين الحنفي .
قوة حافظته وطريقته في المطالعة :
كان الشيخ رحمه الله شديد الاستحضار قوي الحافظة ، شغوفًا بالمطالعة ، وقد انتهى من مطالعة (عمدة القاري شرح صحيح البخاري) للحافظ العيني في شهر رمضان المبارك وأراد بذلك أن يستعد لدراسة صحيح البخاري في العام الدراسي المقبل الذي كان يبدأ في شهر شوال ، وقد استوعب (فتح الباري شرح صحيح البخاري (للحافظ ابن حجر مطالعة أثناء قراءته صحيح البخاري على شيخه مولانا محمود الحسن رحمه الله(2).
وكانت طريقته في المطالعة أنه إذا وقع في يده أي كتاب علمي مطبوعًا كان أو مخطوطًا أن يأخذه ويطالعه من غير أن يترك شيئا منه ، وهو أول عالم بين علماء الهند طالع مسند الإمام أحمد بن حنبل المطبوع بمصر ، فكان يطالع منه كل يوم مائتي صفحة مع نقد أحاديثه وضبط أحكامه(3).
مكانته العلمية :
كان الشيخ رحمه الله إمامًا في علوم القرآن والحديث، وحــافــظًـا واعيًا لمذاهب الأئمة مع إدراك الاختلاف بينهما، وقادرًا على اختيار ما يراه صوابًا، ولم يقـتصر في مطالعته على كتب علماء مدرسة بعينها - مع أنه كان حنفيًا - وإنما قرأ لـعـلـمــاء مدارس مختلفة لهم انتقادات شديدة فيما بينهم ، مثل الحافظ ابن تيمية والحافظ ابن القيم وابن دقيق العيد والحافظ ابن حجر رحمهم الله ، وقد أحاط بكتب أهل الكتاب من أسفار العهد الجديد والقديم ، وطالع بالعبرية وجمع مئة بشارة من التوراة تتعلق برسالة نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- (4).
رحلاته العلمية :
سافر الشيخ رحمه الله بعد تخرجه إلى عدة مدارس ، ودرس هناك عدة أعوام ، وقد التقى في فــرصـــــة زيارة الحرمين الشريفين بعدد من رجال العلم ، منهم الشيخ حسين الجسر الطرابلسي عالم الخلافة العثمانية صاحب الرسالة الحميدية والحصون الحميدية (5).
وبدأ بالتدريس في دار العلوم في ديوبند بعد عدة أعوام من رجوعه من الحرمين الشريفين ، وظل مدرسًا بــهـــــا حتى عام 1345 هـ ، ثم رحل إلى "داهبيل" في مقاطعة "كـجـرات"، وأسس بها معهدًا كبيرًا يسمى "بالجامعة الإسلامية" وإدارة تأليف تسمى "بالـمـجـلـــس العلمي ".
آراء معاصريه من العلماء فيه :
وقد أثنى عليه العلماء المعاصرون ، ولثناء المعاصر على المعاصر قيمة كبيرة .فقد قال الشيخ سليمان الندوي رحمه الله: هو البحر المحيط الذي ظاهره هادئ ساكن وباطنه مـمـلــوء من اللآلئ الفاخرة الثمينة(6).
وقال المحدث علي الحنبلي المصري رحمه الله: ما رأيت عالمًا مثل الشيخ أنور الذي يستطيع أن ينقد على نظريات الحافظ ابن تيمية والحافظ ابن حجر وابن حزم والشوكاني رحمهم الله ، ويحاكم بينهم ويؤدي حق البحث والتحقيق مع رعاية جلالة قدرهم(7).
جهوده في الرد على القاديانية :
قد ظهرت في العالم فتن كثيرة ، وقد عمل العلماء ضدها بجهد كبير ، ومن الفتن الـكـبرى الـتـي وقـعــت في هذه البلاد (الهند) بوحي من أعداء الإسلام وتأييد منهم "نشأة الفـتـنة القاديانية" وقد تصدى العلماء لهذه الفتنة الملعونة ، وواجهوها وجدوا في القضاء علـيها في جميع البلاد .
وكانت جـهـود الشيخ أنور رحمه الله في مواجهتهم أكثر من جهود العلماء المعاصرين لأنه لم يكن يـدخـر جهدًا ولا يهدأ له بال ولا يرتاح له فكر في ليل أو نهار ، وكان يفكر دائماً فـي إيـجـاد الطرق الكفيلة للقضاء على هذه الطائفة فأيقظ العلماء من النوم العميق في أنحاء الـعـالـم ، وحـثـهــم على القيام بواجبهم في القضاء عليها بالتبليغ والتصنيف ، وقد تيسر لأصحابه وتلامذته تأليف كتب ورسائل ضد هذه الطائفة الكاذبة باللغات المختلفة .
وقد ألف الشيخ أنور بنفسه ، مؤلفات صغيرة وكبيرة حولها منها:
1- إكفار الملحدين .
2- التصريح بما تواتر في نزول المسيح .
3- تحية الإسلام في حياة عيسى عليه السلام .
4- عقيدة الإسلام في حياة عيسى .
5- خاتم النبيين.
وهذه كلها باللغة العربية إلا كتاب خاتم النبيين فإنه باللغة الفارسية .
آثــــاره:
قد ترك الشيخ آثارًا في صورة التلامذة والكتب المؤلفة ، فأما عدد تلاميذه فيزيد على ألفين وأكتفي بذكر بعض منهم :
حضرة الأستاذ الشيخ مناظر أحسن الجيلاني رحمه الله: كان عالمًا كبيرًا ومحدثًا جليلاً ومصنفًا عظيمًا وله مصنفات كثيرة .
والمحدث الكبير مولانا حفظ الرحمن السوهاروي رحمه الله .
والشيخ القارىء محمد طيب رحمه الله: ومن تصانيفه ما يلي: أصول الدعوة الدينية ، نظام الأخلاق في الإسلام ، شأن الرسالة ، القرآن والحديث .
والمحدث الجليل مولانا محمد إدريس الكاندهلوي رحمه الله .
كانوا مصنفين في علوم القرآن والسنة .
أما كتبه المؤلفة غير التي ذكرتها فهي كما يلي:
(فيض الباري شرح صحيح البخاري) في أربعة مجلدات ، (عرف الشذى على جامع الترمذي) ، (مشكلات القرآن) ، (نيل الفرقدين في مسألة رفع اليدين) ، (فصل الخطاب في مسألة أم الكتاب) ، (ضرب الخاتم على حدوث العالم) ، (خزائن الأسرار) ، وكلها كتب باللغة العربية.
الهوامش:
1- مشاهير علماء ديوبند ، القاري فيوض الرحمن ، ص 485 ، نقش دوام مولانا ، انظر ص 81.
2- التصريح بما تواتر في نزول المسيح ، علامة أنور شاه كشميري ، ص 14 نفحة العنبر ، محمد يوسف البنوري ، ص 300 ، مقدمة أنوار الباري ، 2 / 245.
3- نفحة العنبر ، ص 25 ، مقدمة أنوار الباري 2 / 245 .
4-المصدر السابق ، ص 95 .
5-تاريخ دار العلوم ديوبند ، السيد محبوب رضوي ، ص 199 ، دائرة المعارف الإسلامية 17/306.
6-مقدمة أنوار الباري ، 2/240? نفحة العنبر ، ص 4 30 ، تاريخ دار العلوم - ديوبند ، ص 119.
7-الأنور ، عبد الرحمن كوندو ، ص 595.
Question posed to Shaykh Awwamah on great contemporary Ulama and his reply:
س: من ترى من العلماء من يكونون مشاعل للهدى في هذا الزمان مثلاً في الإقليم الهندي وإقليم الشام ومصر وتركيا والإقليم المغربي وليبيا وفي الخليج والمدينة المنورة واليمن؟
ج: رحلتي في البلدان منعدمة، ومعرفتي بالناس خفيفة، ومع ذلك فإني أعرف جماعة مباركة من ذوي العلم والعمل والصلاح والدعوة إلى الله بحق، أذكر منهم من يحضرني ـ مع الاحتفاظ بكرامة مكانتهم وألقابهم، ومع اعتذاري إلى من فاتني ذكره، فإنه عند الله معلوم مذكور ففي كراتشي من باكستان: فضيلة الدكتور الشيخ عبد الرزاق اسكندر مدير جامعة البنوري، وله جهود دعوية كبيرة في باكستان وغيرها، وفضيلة الشيخ محمد عبد الحليم الجشتي، وهو الأخ الشقيق لشيخنا محمد عبد الرشيد النعماني رحمه الله، وفضيلة الشيخ محمد تقي العثماني، وجهوده العلمية كبيرة في باكستان وغيرها، وشقيقه الأكبر الشيخ محمد رفيع، مدير جامعة دار العلوم ـ كراتشي، وآخرون.
وفي الهند: علماء كبار أجلاء، ذوو جهد علمي ودعوي، ولاسيما من رجال الجامعتين العظيمتين دار العلوم ـ ديوبند، ومظاهر العلوم ـ سهارنفور، ومن رجال الجامعة الأولى: فضيلة الشيخ أرشد مدني، نجل شيخ الإسلام: حسين أحمد مدني، وقد أصدر حتى الآن سبع مجلدات ضخام من شرح الإمام العيني "نخب الأفكار" بشرح شرح معاني الآثار للطحاوي.
ومن رجال الجامعة الثانية: فضيلة الشيخ محمد عاقل نجل العلامة المحقق المدقق الشيخ محمد أيوب السَّهارنفوري صاحب "تراجم الأحبار" في ترجمة رجال "شرح معاني الآثار"، ومن رجال هذه الجامعة أيضاً وكبارها: فضيلة الشيخ حبيب الله قربان، وهو مقيم معنا في المدينة المنورة، من تلامذة مولانا الشيخ محمد زكريا الكاندهلوي رحمه الله، وهو منقطع للإقراء والكتابة.
وفي بنغلاديش: فضيلة الشيخ محمد عبد المالك، أحد من تخرج في هذا العلم ورسخ فيه على يد شيخنا الشيخ عبد الفتاح أبو غدة، والشيخ محمد عبد الرشيد النعماني رحمهما الله تعالى، وله جهود في التعليم والتأليف مشكورة
Quote
boizzones
View Public Profile
Find More Posts by boizzones
All times are GMT +1. The time now is
09:24 AM
.