View Single Post
Old 09-04-2012, 02:57 AM   #20
masaredera

Join Date
Oct 2005
Posts
505
Senior Member
Default


Wird of Imam Nawawi (Rahimullah)


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْم

بِسْمِ اللّهِ، اللًَهُ أكْبَرُ، اللّهُ أَكْبَرُ، اللّهُ أَكْبَرُ، أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِي وَعَلَى دِيْنِي وَعَلَى أَهْلِي وَعَلَى أَوْلادِي وَعَلَى مَالِي وَعَلَى أَصْحَابِي وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ.

أَلْفَ بِسْمِ اللّهِ، اللّهُ أَكْبَرُ، اللّهُ أَكْبَرُ، اللّهُ أَكْبَرُ، أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِي وَعَلَى دِيْنِي وَعَلَى أَهْلِي وَعَلَى أَوْلادِي وَعَلَى مَالِي وَعَلَى أَصْحَابِي وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ.

أَلْفَ أَلْفِ بِسْمِ اللّه، اللّهُ أَكْبَرُ اللّهُ أَكْبَرُ، اللّهُ أَكْبَرُ، أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِي وَعَلَى دِيْنِي وَعَلَى أَهْلِي وَعَلَى أَوْلادِي وَعَلَىْ مَالِي وَعَلَى أَصْحَابِي وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ.

أَلْفَ أَلْفِ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلّا بِاللَهِ العَلِيِّ العَظِيْمِ.

بِسْمِ اللّهِ، وَبِاللّهِ، وَمِنَ اللّهِ، وَإِلى اللّهِ، وَعَلَى اللّهِ، وَفِي اللّهِ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلّا بِاللّهِ العَلِيِّ العَظِيْمِ.

بِسْمَ اللّهِ عَلَى دِيْنِي وَعَلَى نَفْسِي وَعَلَى أَوْلادِي.

بِسْمِ اللّهِ عَلَى مَالِي وَعَلَى أَهْلِي.

بِسْمِ اللّهِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ أَعْطَانِيْهِ رَبِّي.

بِسْمِ اللّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ الأَرْضِيْنَ السَّبْعِ وَرَبِّ العَرْشِ العَظِيْمِ.

بِسْمِ اللّهِ الّذِي لا يِضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ العَلِيْمُ (ثَلاثاً).

بِسْمِ اللّهِ خَيْرِ الأَسْمَاءِ فِي الأَرْضِ وَفِي السَّمَاءِ،

بِسْمَ اللّهِ أَفْتَتِحُ وَبِهِ أَخْتَتِمُ.

اللّهْ. اللّهْ. اللّهْ.

اللّهُ رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً.

اللّهْ. اللّهْ. اللّهْ.

اللّهُ رَبِّي لا إِلهَ إِلّا اللّه.

اللّهُ أَعَزُّ وَأَجَلُّ وَأَكْبَرُ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ.

بِكَ اللّهُمَّ أَعُوْذُ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ غَيْرِي، وَمِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ رَبِّي وَذَرَأَ وَبَرَأَ،

بِكَ اللّهُمَّ أَحْتَرِزُ مَنْهُمْ،

وَبِكَ اللّهُمَّ أَعُوْذُ مَنْ شُرُوْرِهِمْ،

وَبِكَ اللّهُمَّ أَدْرَأُ فَي نُحُوْرِهِمْ،

وَأُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيِّ وَأَيْدِيْهِمْ:

(بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ، اللّهُ الصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفْواً أَحَدٌ) (ثلاثاً).

وَمِثْلَُ ذلِكَ عَنْ يَمِيْنِي وَأَيْمَانِهِمْ، وَمِثْلَُ ذلِكَ عَنْ شِمَالِي وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ، وَمِثْلَُ ذلِكَ عَنْ أَمَامِي وَأَمَامِهِمْ، وَمِثْلَُ ذلِكَ مِنْ خَلْفِي وَمِنْ خَلْفِهِمْ، وَمِثْلَُ ذلِكَ مِنْ فَوْقِي وَمِنْ فَوْقِهِمْ، وَمِثْلَُ ذلِكَ مِنْ تَحْتِي وَمِنْ تَحْتِهِمْ، وَمِثْلَُ ذلِكَ مُحِيْطٌ بِي وَبِهِمْ.

اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ لِي وَلَهُمْ مِنْ خَيْرِكَ بِخَيْرِكَ الّذِي لا يَمْلِكُهُ غَيْرُكَ،

اللّهُمَّ اجْعَلْنِي وإِيَّاهُمْ فِي عِبادِكَ وَعِيَاذِكَ وَجُِوَارِكَ وَأَمَانِكَ وَحِزْبِكَ وَحِرْزِكَ وَكَنَفِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ وَسُلْطَانٍ وَإِنْسٍ وَجَانٍّ وَبَاغٍ وَحَاسِدٍ وَسَبُعٍ وَحَيَّةٍ وَعَقْرَبٍ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دِابِةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ.

حَسْبِيَ الرَّبُّ مِنَ المَرْبُوْبِيْنَ،

حَسْبِيَ الخَالِقِ مِنَ المَخْلُوْقِيْنَ،

حَسْبِيَ الرَّازِقُ مَنَ المَرْزُوْقِيْنَ،

حَسْبِيَ السَاتِرُ مِنَ المَسْتُوْرِيْنَ،

حَسْبِيَ النَاصِرُ مِنَ المَنْصُوْرِيْنَ،

حَسْبِيَ القَاهِرُ مِنَ المَقْهُوْرِيْنَ،

حَسْبِيَ الَّذِي هُوَ حَسْبِيَ

حَسْبِيَ مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي،

حَسْبِيَ اللّهُ وَنِعْمَ الوَكِيْلُ،

حَسْبِيَ اللّهُ مِنْ جَمِيْعِ خَلْقِهِ.

(إِنَّ وَلِيِّـيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ)

(وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَاباً مَّسْتُوراً
* وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْاْ عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورا)

(فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) (سبعاً).

وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلّا بِاللّهِ العَلِيِّ العَظِيْمِ (ثَلاثاً)

وَصَلَى اللّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.

خَبَأْتُ نَفْسِي فِي خَزَائِنِ بِسْمِ اللّهِ، أَقْفَالُهَا ثِقَتِي بِاللّهِ، مَفَاتِيْحُهَا لا قُوَّةَ إِلّا بِاللّهِ، أُدَافِعُ بِكَ اللّهُمَ عَنْ نَفْسِي مَا أُطِيْقُ وَمَا لا أُطِيْقُ، لا طَاقَةَ لِمَخْلُوْقٍ مَعَ قُدْرَةِ الخِالِقِ.

حَسْبِيَ اللّهُ وَنِعْمَ الوَكِيْلُ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلّا بِاللّهِ العَلِيِّ العَظِيْمِ، وَصَلَى اللّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ (ثَلاثاً).


With all due respect to brothers who typed it and who shared but readers should be cautioned that this text has many typos -especially with vowels/harakat.

So I intend to re-type the text matching the book version I've provided in the first place and then provide pocket pdf versions, inshAllah.

masaredera is offline


 

All times are GMT +1. The time now is 02:18 AM.
Copyright ©2000 - 2012, Jelsoft Enterprises Ltd.
Design & Developed by Amodity.com
Copyright© Amodity